مغلق للآبد .. سآمحوني وحللوني ..
مغلق للآبد .. سآمحوني وحللوني ..
مغلق للآبد .. سآمحوني وحللوني ..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ℓ3ựờǾŋђ ą7ўą
Admin
Admin
ℓ3ựờǾŋђ ą7ўą


█ الجنس █ : انثى
♥المشـــاركـــــ♥ــــــات : 433
تـ◦ــاريخ الـــتــــســـ◦ـــجـــيل ◦●◦● : 04/12/2010
الـــمـــ,وقـــﻊ ▌█▌ : فيُ عيونكٍم>وآثقهٍ
تـــــﻊـــــــــــــاليــــﻖ ♪♥♥♪ : تتدريُ متتى " السسعآدةة " تجيڪ مثلِ : الغصةة !! لَ تذڪرتْ لڪ : ششخصٍ , ڪآنْ " يسسعدڪ ". . . . . ۈٍ غِآ آ آ آ آ بْ ^ [(W) ]
الــمــــ♫ـــــــــ♫ــــــــزاج ●♫● : مبسسسسسسسسسسوطهٍ
░ ●الــــﻌـــمـــــــــــل ● ░ : طآلبببببهٍ آهبببببببلٍ هعٍ
mms {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  Empty

{نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  Empty
مُساهمةموضوع: {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ    {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  I_icon_minitimeالخميس فبراير 10, 2011 2:54 am

ما مدى خطورةُ تربة .. " الماسنجر " ..،
واستعدادها
لاتعلمُ علىُ فسيلة الحب الخداعُـ..، الذي يعترضُ طريق الفتاة
في لحظات الُغدرُ ِ تزاوج مشاعرها مع إفرازات عقوليُـه ِ وتلاعبـُ الجنس الآخر
،
وتداعيات ترسمُ و ترجم عاطفته الوجدانية
..، القائمة على أساسـ ٍ
من
موضوعية النبض على حد ِ تعبيره
..؟
السؤال
بريء من شبهة الغدرُ وُ ِ الحيرة ِ و التوزيع أو القاعدة الشائعة ..،
التي
ترفضـ ُ الحبـُ مُمسكة بالأصل ومشروعية القياس كنقطة
ٍ
أساسية فالعبارهـٍُ ينطلقُ منها السؤال بكل أطياف اللهفة وعقلُـ ِ الكامنة في ذات ِالعاطفيهُ
وأعماق النفس البشرية التي تستمدُ في مُجمل الأحيان طاقتها
..،
ووقود طمأنينتها من احتراق تجارب من حولها
يحدوها في ذلك
الأمل ورغبة
الاغتسال بنور التجربة الناضجة والواضحة
والمُستوفاة في مظهرها وباطن حقيقة ضمير مشاعرها ونبضها
..
الحب لا يحتمل السؤال ، ومحاولة التخمين بذكر إحدى إجابتين
نعم أم لا
..!
الحب قنبلة موقوتة لا نعلم
ساعة انفجارها، وفي أي مكان ٍ
أو زمان ٍ ستثور .!،
الحب غيب غامض
ومبهم يصعبُ التكهنُ به
ورسم
صورة مبدئية عنه وإن كان ذلك من مُنطلق بنـُاتُ كوُل
المنبثق
من
الإحساس الباطن المُستند في مخزونه على تجارب شرائح المُجتمع
داخل حلقة المُحيط
الذي نعيش فيه .. ،
سواء كانت
تجارب حية نلمسها
ونشعر بها عن قرب شديد ورؤية مجردة من الضبابية ، أو تجارب مرئية
من خلال البحلقة ِ في شاشة التلفاز والتأثر بإفرازات مُؤلفي الأعمال الدرامية
والسينمائية وأبطال هذه الأعمال المعنيين بتجسيد الأدوار الرومانسية
بشكل ٍ
يعتمدُ
ويتعمدُ أسلوب الإثارة وترك الأثر المُباشر في عقل
ووجدان المتلقي
المتعطش لإدراك هذا الأثر الذي يعتقد الكثير من الشباب والشابات
أنه جزء مُهم
وفاعل لا تكتمل
شخصية الإنسان إلا به
..،
وإن
فقدانه نقص ينال من جمال ورقة الشخصية ، ويصيبها بالعاهات والقصور
ونقصان معدل الجاذبية
..
أو
تجارب مقروءة بدء من الصحيفة والكتاب بمختلف
عناوينه ..،
الروائي والشعري والقصصي إلى جانب بعض الإصدارات المُختزلة في طرحها
وأحداثها وعدد صفحاتها
..
مُـقـدمـة
مُـهترئة
..!
قد
تدفعكم لرشق فكري بالطماطم وقشر البيض
..!
عودة للسؤال
محور النقاش والقضية قبل أن نتسرع ونتهافت على الإجابة
كما
تتهافت
الإبل على مورد الماء ..!
لابد أن ننظرَ
لمجموعة الأبعاد التي من خلالها نستطيع أخذ فكرة مُـتشعبة
وواسعة عن حقيقة سلوك البيئة التي نعيش فيها ونقيم
بين أركانها وزواياها ..
جمعينا
يتفقُ ويصوتُ على أن مُجتمعنا
صحراوي يخضعُ لضغوطات ٍ قاسية ٍ دامية ٍ
تحت
هيمنةِ وسيطرة ِ وقوة نفوذ العادات
والتقاليد المستوحاة من حاصل التقاء
ماء القبيلة مع بويضة الخيمة و
القيمة المُقدسة
والمُبالغ فيها للقهوة الشقراء ،
والجلسات الدائرية حول موقد النار..!، واجترار قصص الفرسان
والأبطال للمداومة
والاستمرار في إيقاظ شجون مشاعر العنف والقوة في نفوس الأجيال ..؟!،
وكأن هذه الأمور فرض ومُعتقد لا تستقيم حضرة الرجولة وتدرك أعلى مراتب الشجاعة
والفروسية إلا بتوفرها وتحققها في طبيعة تصرفات
وانفعالات صاحب " العقال الأسود " ..
والثوب الذي يغصُ وتحشرجُ
أكمامهُ بعبق الحطب ، و" غاردينيا " روث زرائب الماشية ..!
نستنتج ُ مما ذكر في
السطور السابقة أن مُجتمعنا يبدأ من الرجولة الباذخة
والمُفرط فيها وطريقة إعدادها ونشأتها ، وينتهي إلى الرجولة ذاتها
..،
في
هندامها التقليدي سواء كانت تسريحة الشماغ " عربجية
" بغير العقال
أو
مُصفدة و محشورة و محشوة في وسط الجبين.. تسريحة الكوبرا
..!
و
لا أدري إن كانت كوبرا أم ضب أم آكل نمل
..!
إذا ً
مُجتمعنا مُغلق على سطحيته يرفض التنازل عن قيمته
..،
"
ماركة مسجلة
" ..
مُحاولاً العض
بأسنانه على أطراف تخلفه
والركض للوراء بكل ما في جعبة
موقد النار من رماد ٍ وبقايا كسر خبز
سوداء طعمها يفوق طعم ما تقدمه
مطاعم .. " ماكدونالدز " ..، و " كنتاكـ
" من وجباتٍ وأطعمةٍ ..!
ثقافة مُجتمعنا ضحلة
.. ، لا تتناسب مع عجلة التقدم والتطور على اختلاف
المجالات والأصعدة التي أولتها المجتمعات ا
لأخرى جل جهدها ووقتها
،
حتى بلغت
مكانة كفلت لها النظر إلى الغير
من أعلى قمة الحضارة.. ،
وما أصعب أن تجدَ من
المشاعر من تستطيع الإلمام بحجم
وخطورة
أن ينظر لك من حولك من أعلى
قمة الحضارة
،لا أن تحاول النظر لهم
من أعلى سنام ناقتك أو بعيرك ..؟
الـمرأة
..
نعم يا حضرة
النجباء والعظماء ..، المرأة
تدفع ثمن السقوط المخزي ..
للرجل العربيُ أمام زحف الحضارة ، وانتشار دعوة التقدم وتدفقها السريع
والسريع نحو دول العالم الثالث
، الدول النامية وربما النائية..
وأتساءل على ضوء الجملة السابقة :
هل نحن مجتمع ، صحراوي نامي أم نائي ..؟!
هل نحن نمتلك ثقافة ، نامية أم نائية ..؟!
هل
هناك فرق يستحق التدقيق والتمحيص قبل الإجابة على التساؤلات
السالفة الذكر
..؟!
وهل
يزعج " جيمس بوند " الصحراء أن يأتي قبل أو بعد مفردتي نامية
ونائية
..؟!
الـمرأة
..،
وحدها
تتكبد الآثار
الناجمة عن رفض مُجتمعنا للانخراط مع الثقافات الأخرى
التي حرصت في دراساتها الأولية على أن تمنحَ
المرأة كافة حقوقها المعنوية
والمدنية تحت سيادة القانون
الذي لا يزيد ولا ينقص في حجم حبه ، وتقديره
للإنسان ، وكلمة الإنسان من باب العلم والمعرفة
تطلقُ على جنس الرجل
والمرأة في آن واحد !..

الشبكة العنكبوتية
أو " الإنترنتـ " ..
مشروع جاء مُـتأخرا ً بعض الشيء لكنه أوجد فرصة ومساحة
لا بأس بها
للمرأة ..، لتتنفس " أوكسجين " الحرية لا الإباحية
وإن لم تتجاوز عملية التنفس
جدران وباب غرفتها..
يبقى العزاء
مقبول إذا ما نظرنا وتذكرنا طبيعة الكبت والحرمان
وإنقاص الكرامة في حقبةٍ ماضيةٍ لم تمض من على خشبة الواقع
ولا زالت تقاوم وهم الانقراض ،
بشراسة ٍ مُنقطعةِ البعير لا النظير .
.!
أتيح رمق
حرية الفكر
..،
للمرأة النفر في العدد لا المجموعة في المُطلق والغالب..!
من الطبيعي أن تنبهرَ النساء عندما تنكشفُ على الحضارة عن طريق
شاشة إلكترونية ..،
تـُحركها
أعضاء إلكترونية
" فأرة و لوحة مفاتيح " ..
الأمر في البداية
تـُخيم عليه الدهشة والتعجب والانبهار إذا ما أخذنا في الذهن
والذاكرة حداثة التجربة وتواضع الحملة
الدعائية التي سبقتها
، سيما أن قنواتنا
الأرضية ..،
تولي
جل الاهتمام في إعلاناتها التجارية ، للفول المدمس من حدائق كاليفورنيا
و" ماكرونا العلالي " وحليب دانو ووادي فاطمة . إلى جانب زيوت المركبات
ومنتجات الجمعيهُ من العود والعنبر ، وزيت ليزا وأغنيته المزعجة " قطعني حتت
وئليني بالزيت ليزا ليزا ليزا دا
حبيب البيت " ..!،
والقائمة طويلة أخاف تذكرها ..، فأتذكر ُ معها سنوات العمر ، فيصيبني اليأس من
رحيل نصف
ربيع عمري
" أونطه " ..،
دون أقل
ذكرى جميلة أفتش عنها في خزانة ثيابي عندما تداهمني وحشة الأيام
وعواء ليال الشتاء القارصة في بردها وجفاء حديث
ريحها ونحيب رعدها وشبح برقها
..!
كدتُ
أقفز الموضوع وأسهب في قراءةِ روحي بصوتٍ رخيم ٍ يُذيب مسامع المكان.
. ،
الأمر في حقيقته
ينحصرُ في رغبة المرأة ومحاولة التحرر من قيود المُجتمع
،
ونظرة
الأهل الباهظة في مدلولاتها ووقع فعلها وسماع إملاءات نصائحها الجالبة
لكل ألم عواطف ووجع ذات يضيق به سقف أمم
..،
وتعجز عن
حملهِ ظهور
أوطان في مجتمع ٍ وهبَ الرجل دور البطولة كامل المُد لا نقص فيه
..!
بينما
سحق المرأة وسحقها ثم أمعن سحقها ليمنحها في نهاية فروض الطحن
وتلاوة أصداء الصفع ..، دور نادلة تسمعُ وتطيعُ دورا ً لا يرتقي
لمصطلح ِ
"
كُومبارس أو دوبلير
"..!،
ويا لهُ من دور ٍ
يبلغ في ندرة مشاهده
..،
وقلة
سماع صوته أدوار نادلات الكتاب الأخضر الصغير" الخادماتـ
"..؟!
تفوق
المرأة رغم الظلم المُستبد والقمع الفاحش المُجرد من إباحية وجواز
أن تتحدد الروح البشرية
، في حقوق الكرامة والكبرياء ، وسمو النظرة
للطرف حواء دون تقليل ٍ أو تحقير ٍ
أو ازدراء ٍ و دونية
..؟!
الـمرأة
..
ا
لرهان الأوفر حظا ً
في معارك الرومانسية التي تـُدار رحاها في ممرات
وشوارع ومقاهي "
الإنترنت
" ..،
معارك الحب اللقيطة التي
لا مُحرض لها من النبض والحس ونداء الوجدان
في
بدن وفكر وروح آدم المُفتعل
..!
آدم
الثعلب صاحب الوبر السابح في بركة ٍ من خدوش أظافر مشاعر النساء
عند مُحاولة مُقاومة الهلاك
و تمزق الروح أشلاء وأشلاء ..،
وقد كشفت حقيقة الخيانة العظمى بعد
فوات الأوان ورحيل أجر البكاء
والصراخ وعافية الندم ..؟!
لا تأمني الرجل على تركة
قلبك .. ،
وإن أشعل لك ِ فوق الأصابع العشرة
موقد " غاز " من خمس عيون
..؟!
الرجل الإلكتروني
..،
كذبة تؤكد
وقوعها ثلاث طلقات ..؟!
ثلاث كلمات ..، مُمثل ..، مُزور ..، مُخادع
..؟!
كذبة تؤكد وقعوها أكثر من أربع زيجات حب
..!
علاقة أولى تعلمَ منها جميع فنون ودروس
ومهارات سلخ
وتقطيع قلب المرأة الضحية
..!،
علاقة ثانية لم يجهر بها وعلل سببها، أنه يرغب في إنجاب
المزيد من النبض ، ليضمن خلود جرائمه ، وتفاقم صيت فروسية
عواطفه
..؟!
علاقة
ثالثة " علاقة مسيار
"..،
ليس لها أدنى حقوق الحنان والأمان وضمان مُستقبل الروح
..!
ليس
لها قيمة وجدانية تذكر
..، سوى أنها نوع من أنواع وأنماط
وجاهة المشاعر أمام تمرد
وجوع الغريزة الدموي
..!
علاقة رابعة ..
حبيبة تحت مُسمى صديقة
"..!،
يصطحبها في
أوقات فراغه
، ويتهرب منها في غيابه ،
ويختلق الحجج ليبدد
الشكوك والظنون
في جملة حب مُـزيفة
ومُستهلكة "
ملطوشة
" ..!
يوثقها بيمين
ٍ غليظة ٍ كاذبة ٍ ..؟! يكذب ُ فيها على الله سبحانه
وتعالى في علاه ، ثم على
المسكينة ، " المُـتعة الوقتية
" ..!،
ثم على نفسه ..!،
وكأنه يأمن على حياته
من العقاب وسوء الخاتمة ..؟!
الإنسان عرضة للسقوط في فوهة
البركان وربما طابق الوصف هنا
علاقات الحب التي تولد فجأة دون حمل ٍ وآلام ِ " طلق
ٍ " ..؟!
تولد في وقت قياسي..!،
يفوق في سرعته
سرعة الوقت العالمي
المُسجل في مسابقة أسرع رجل يلتهم مجموعة من " الساندويتشات
" ..!
في أقل زمن وأقل جزء من
الثانية
..؟!
الرجل الإلكتروني لا يحمل ضمير الحب الحي الذي يمكنه من إدراك
الفرق ما بين قلب المرأة
و" الساندويتشات " ..؟!
المرأة
..،
في نظر
الرجل العربيُ الإلكتروني
وجبة خارجة عن مواعيد الوجبات
الرئيسية يتناولها متى ما وقعت في شراك أطباق زيف مشاعره وزورها
..؟!
حقيقة قد تبدو غريبة ،
بعض الشيء عند القراءة
..!
المرأة تعشق الرجل وليس بالضرورة
أن تراه ، فحوار أو أكثر
في حديقة "
الماسنجر " يوقعها في براثن العشق
المُميت، والحقيقة
تنطبق " بالكربون " على المُحادثات عبر سماعة "
المُوبايلـ
" ..!
المرأة تعشق
..، ولا تفكر في الظروف التي أوقعتها في العشق
إلا بعد فوات الطهر وعذرية الروح..، إلا إذا
تملكها الندم بكامل قسوتهِ
وصحت فيها صرخة مُدوية لا يسمعها ويشعر بها إلا هي وحدها حين
لا ينفع بكاء أو ندم ..؟
الرجل الشرقي الإلكتروني
.. جزء الحقيقة الأخير ..!
ظروف وطقس وتضاريس حبه تختلف عن المرأة في كل شيء ٍ ..،
فهو لا يُحب أبدا ً امرأة لم
يرها ولم تقع عينه عليها .. ! يتظاهر
ويتصنع الحب والعشق بدافع ، فضول شهوته الحيوانية
..
وترقب
رؤية ملامح
ضحيته لتكتمل عنده الصورة كاملة
ويحدد إذا ما كانت تستحق منه المُضي في
مُمارسة لعبة الحب
المفتعل والملوث وتحمل قصر أ
و طول الساعات والدقائق التي تسبق
موعد اللقاء المرتقب من قبلها بأسمى معاني العذرية ،
ومن حب
" بمكر ثعلب
" ..!
يتحين أن ينقض على
مطامعه
، بعد أن أجاد وأتقن ،
و
سيلة الحب المُسروق والمغتصب مُتطلع لقطف ثمرة الخداع وبلوغ
" طعم الغاية " ، وملء حلق شهوته الماضية والمسافرة على طريق المتعة
والعبث مُـتخذه من المقولة الشعبية
والعامية شعار لها..!،
( كل فطير وطير ) ..؟!
هو سائح نبض وعلاقات حب ..؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برنسيسه
....
....
برنسيسه


█ الجنس █ : انثى
♥المشـــاركـــــ♥ــــــات : 204
تـ◦ــاريخ الـــتــــســـ◦ـــجـــيل ◦●◦● : 04/02/2011
الـــمـــ,وقـــﻊ ▌█▌ : في قلب بيشوو
تـــــﻊـــــــــــــاليــــﻖ ♪♥♥♪ : لَيس َذَنِبي/ أنَ اَلِعُقُول "صغِيرَة أَمَآم فَهِمِي "!
وَليَس ذنبُهم/ أَن" فَهِمِي صَعب"!
كُل مَآ أدُركًه أنّ {"البرنسيسه"} لَها َقنَآعَآتَهِا التي
"لآتقِبَل" اَلِقسِمَه عَلَى 2 !
وَلَآتقَبل "الْجَزَر وَالْمَدّ"!
وَلآتقِبلَ أَن تَكون مُشَآبِهَة ل" قَنَآعَآت "الآخَرينَ !
أنَآ مختلفة!
طَبْعآَ لست لـِـ " اَلأَسِوَء"
و َلربما لسِت لـِـ"الأفِضَل"
ولكني اختلف؟

الــمــــ♫ـــــــــ♫ــــــــزاج ●♫● : اااخر روقاان
░ ●الــــﻌـــمـــــــــــل ● ░ : مكروفه بالجاامعه
mms {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  Mms-1910

{نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ    {نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 2:13 pm

.. كلمات قمه..

الف تحيه لالكـ ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
{نقاشُ} .. الـحُب في عـيـون ٍ وقـحـة ... بقلميُ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مغلق للآبد .. سآمحوني وحللوني .. :: القسم العام :: الحوار الجاد-
انتقل الى: